تاريخثقافة

ماذا قرأ سكّان دمشق في العصر الأيوبي؟

دراسة تاريخية لمحتويات المكتبة الأشرفية بدمشق وهي مكتبة صغيرة كانت تحوي قرابة ألفي كتاب
من الواضح مكانة الشعر حيث يحتلّ المرتبة الأولى بعدد الكتب


قد يتساءل البعض لماذا عدد كتب الطبّ (الذي كان المسلمون متفوّقين به) قليل نسبيًّا؟ الحقيقة أنّه ليس قليلًا فهو ٥٪ من مجموع الكتب، وهذه مكتبة عامّة وليست تخصّصيّة، ولم يكن شائعًا في ذلك الوقت ما يشبه اليوم (العلوم للعموم) أي كتب الثقافة العامة والمجلات.

المصدر

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى